اتهم الرئيس الإيراني السابق أحمدي نجاد، المرشد الإيراني علي خامنئي بنهب مبلغ 800 ألف مليار تومان ما يعادل 190 مليار دولار أمريكي تقريبا من أموال المواطنين ومواصلة قمعهم لإسكات المنتقدين.
وأبان نجاد أن خامنئي استحوذ عن طريق مؤسسات تتبع مكتبه مباشرة على هذه الثروة بطرق غير مشروعة لا تخضع لأية رقابة مالية، بحسب ما نشره موقع «دولت بهار» الإيراني أمس الأول، كاشفاً عن أسماء هذه المؤسسات وهي: «بنیاد 15 خرداد»، ومؤسسة «بنیاد مستضعفان»، ومركز «ستاد إجرایی فرمان إمام»، وتعاونية الحرس الثوري «بنیاد تعاون سپاه»، وتعاونية الجيش «بنیاد تعاون أرتش»، وتعاونية الباسيج «بنیاد تعاون بسیج»، وتعاونية وزارة الدفاع «بنیاد تعاون وزارت دفاع» ولجنة الخميني الخيرية «کمیته إمداد إمام خميني».وقال نجاد إن الاستياء الشعبي العام من أداء النظام شديد وخطير ويتسع بسرعة، متسائلا: «كيف يمكن أن نسكت عندما نرى تعرض الناس والشباب للظلم والقمع من قبل الأجهزة القضائية والأمنية لمجرد الانتقاد أو الاحتجاج؟».
وبحسب ما نقله موقع «العربية نت» أمس، يأتي هذا التصعيد غير المسبوق من قبل الرئيس الإيراني السابق بعد اعتقال اثنين من مساعديه خلال الأيام القليلة الماضية، وهما اسفنديار رحيم مشائي، وحميد بقائي بتهم فساد.
وأبان نجاد أن خامنئي استحوذ عن طريق مؤسسات تتبع مكتبه مباشرة على هذه الثروة بطرق غير مشروعة لا تخضع لأية رقابة مالية، بحسب ما نشره موقع «دولت بهار» الإيراني أمس الأول، كاشفاً عن أسماء هذه المؤسسات وهي: «بنیاد 15 خرداد»، ومؤسسة «بنیاد مستضعفان»، ومركز «ستاد إجرایی فرمان إمام»، وتعاونية الحرس الثوري «بنیاد تعاون سپاه»، وتعاونية الجيش «بنیاد تعاون أرتش»، وتعاونية الباسيج «بنیاد تعاون بسیج»، وتعاونية وزارة الدفاع «بنیاد تعاون وزارت دفاع» ولجنة الخميني الخيرية «کمیته إمداد إمام خميني».وقال نجاد إن الاستياء الشعبي العام من أداء النظام شديد وخطير ويتسع بسرعة، متسائلا: «كيف يمكن أن نسكت عندما نرى تعرض الناس والشباب للظلم والقمع من قبل الأجهزة القضائية والأمنية لمجرد الانتقاد أو الاحتجاج؟».
وبحسب ما نقله موقع «العربية نت» أمس، يأتي هذا التصعيد غير المسبوق من قبل الرئيس الإيراني السابق بعد اعتقال اثنين من مساعديه خلال الأيام القليلة الماضية، وهما اسفنديار رحيم مشائي، وحميد بقائي بتهم فساد.